أعطيت 500,000 دولار لأشخاص عشوائيين. | MrBeast

🎁Amazon Prime 📖Kindle Unlimited 🎧Audible Plus 🎵Amazon Music Unlimited 🌿iHerb 💰Binance

فيديو

نص

"شاهد الفيديو إلى آخره لمعرفة مصدر المال"

  • إنها سلسلة مقاطع فيديو أتصرف فيها بلطف فحسب

وأساعد الناس.

لست أمازحك.

  • يا للهول! هل أنت جاد؟

أقسم لك.

منح عدة مشردين ألف دولار لكل منهم.

  • فقدت كلتا ساقيّ وذراعي مصابة.

أحاول إعالة أسرتي.

  • أناس يحتاجون إلى ألف دولار لذا-

  • أيمكنني معانقتك؟

  • نعم.

إنني أصور مقطع فيديو

أعطي فيه بعض المشردين ألف دولار.

أردت أن أعطيه 200 دولار

لكونه المصور وما إلى ذلك.

أحبك يا كريس.

  • أهذه سيارتك؟

صدمتها بطريق الخطأ.

حتماً ستغطي هذه الـ100 دولار التلفيات.

هل أنت جاد؟

  • اضغطا زر إعجاب واشتركا في قناة مستر بيست.

  • يا صاح!

  • هل أنت جاد؟

  • نعم.

سأطلب بيتزا بالجبن،

وسأعطي عامل التوصيل 500 دولار بقشيشاً.

أجل، 500 دولار.

هذا كل ما أملك، أرجو أن يكون كافياً.

  • باركك الرب.

  • بدأت أستعيد عافيتي.

  • تفضل.

صراحةً، أنا أعرفه

لكنه يحتاج إلى المال حقاً،

وكان مشرداً في مرحلة ما.

إن اختاروا الكوب الذي تحته دولار،

يفوزون بـ300 دولار.

  • سأختار الرقم واحد.

  • رباه! لقد فزت!

  • مرحى!

  • أخيراً! أصاب أحدهم في اختياره.

حسناً، لقد فزت.

فزت بـ300 دولار.

يا إلهي!

  • نعم، أصبت.

أخيراً، نعم!

حسناً، فزت بـ300 دولار.

  • مستحيل!

هذا غير معقول يا صاح!

مستحيل!

أهذا حقيقي!

لقد تبرع بـ300 دولار أخرى!

ما هذا بحق السماء؟

  • يا للهول!

  • ما هذا بحق السماء؟

  • أنا في حيرة من أمري.

لا يسعني سوى أن أشكركم شكراً جزيلاً،

أنتم رائعون.

  • يا إلهي!

  • يا صاح، هذا حقيقي.

  • قل إنني أحب كويد.

  • يا للهول!

هل هذا حقيقي؟

يا إلهي!

  • هل لديك فكة لـ200 دولار؟

  • لا يا سيدي.

  • حسناً، إذاً فستضطر إلى الاحتفاظ بها.

  • هل أنت جاد؟

  • نعم.

  • كفاك مزاحاً!

يا إلهي! شكراً لك.

  • أنت على الرحب والسعة.

وداعاً.

  • أنت الأفضل!

  • أنت على الرحب والسعة.

  • حقاً؟

  • أجل.

  • هل هذا حقيقي؟

  • نعم يا سيدي.

لا أدري كم المبلغ، لكن خذه.

تحتاج إليه أكثر بكثير مما أردنا أن ننفقه فيه.

  • يا صاح!

  • لم أعد أعرف ما الذي أقوله حتى،

احتفظ به فحسب.

  • يا إلهي!

  • هل تأخذ البقشيش نقداً؟

  • بالطبع.

ماذا؟

هل تمزح معي، هل هذا المال مزيف؟

  • هل أنت جاد؟

  • نعم.

  • أجل يا سيدي.

  • لا.

  • كله لك يا سيدي.

  • يا صاح!

  • هل أنت جاد؟

  • نعم.

  • نعم يا سيدي.

  • كلا، أنت حتماً تمزح.

شكراً لك.

  • كلا، خذه.

حسناً لنخرج.

  • هل أنت جاد؟

  • أجل.

  • شكراً جزيلاً.

أكبر بقشيش حصلت عليه على الإطلاق.

  • حسناً، شكراً على إيصالنا،

ممنون لك يا صاح.

  • كلا، [يتحدث بالإسبانية مذعوراً].

  • لا أدري ماذا يقول،

لكن تفضل، خذه.

سأتركه هنا، إنه لك.

  • كلا!

  • عناق جماعي.

حسناً، الكاميرا تدخل العناق.

خذ مالاً للوقود في طريق عودتك.

  • يا إلهي!

  • أحسبني وغداً إذا تركته يقود عائداً في طريقه الطويل

ويدفع ثمن الوقود أيضاً.

سأعطي أمي 100 ألف دولار.

حسناً.

  • كلا يا جيمي.

  • أجل.

  • لدفع أقساط الرهن العقاري لمنزلي؟

  • يمكنك شراء ما تريدين،

لكنني خمنت أنك ستستخدميه في دفع أقساط المنزل.

  • كلا، لا يمكنني أخذه.

أقسم إنني لا أستطيع أخذه.

  • ستأخذينه على أي حال.

  • يا إلهي!

  • شكراً يا مستر بيست!

أترون؟ ثمة شخص يحترمني.

  • يا إلهي! يا مستر بيست.

أحب الطريقة التي تحترمني بها.

  • مرحى!

مرحى! لقد حصلنا عليها!

  • سأبكي، هذا مبلغ كبير من المال.

  • مستر بيست، ما هذا بحق السماء؟

شكراً جزيلاً لك.

يا مستر بيست، هذا حقاً وصدقاً، دعم جنوني تماماً.

  • ماذا؟

  • يا إلهي! شكراً لك.

وصل المال، يا إلهي!

  • أتمازحني؟

  • شكراً يا مستر بيست، ممنونة لتبرعك.

  • كلها فكة.

لا يوجد دولار واحد كامل في الكومة.

  • إليك السيارة الجديدة.

  • أهي لي؟ لماذا؟

  • نعم.

شكراً لك.

مرحى!

يجب أن أُسرع.

  • أحب بثّك المباشر، واصل العمل يا أبي.

  • تبرع مستر بيست للتو بألف دولار.

  • أراك رجلاً على خُلق عظيم.

  • ماذا؟

  • لكنني أحتاج إلى مسدس كاري جيد.

  • يا إلهي! هل أنت جاد؟

15 ألف دولار إضافية.

15 ألف دولار إضافية!

  • 17500 دولار من فئة واحد دولار.

أجل، عناق، حسناً.

كم هذا لطيف.

“إلقاء 20 ألف دولار من طائرة من دون طيار”

“لم نصب هدفنا”

  • خذيها فحسب.

  • هل هذا المال حقيقي؟

  • نعم.

  • احتفظي به فحسب.

  • أجل، احتفظي به فحسب.

  • مهلاً، هل أنتما جادان؟

  • ثم مائة دولار للفطائر المحلاة.

  • عجباً!

  • أجل، كانت فطيرة شهية.

100 ثمن ذلك العصير.

كان مذاق هذا سيئاً جداً،

لكن ذلك كان مذاقه لذيذاً.

  • ألم يعجبك هذا؟

  • كلا.

ومن الواضح أنه أحب عصيره

شكراً لك على كل شيء.

هل أنت نادل؟

  • لا.

  • قل “نعم.”

  • نعم.

  • تفضل.

  • حسناً، شكراً لكما، طاب يومكما.

  • وهل تقبلون البقشيش؟

  • نعم.

  • حسناً، إليك بقشيشاً.

  • لا.

  • نعم.

  • لا.

لا.

  • نعطي 200 وليس 100.

  • رباه! شكراً جزيلاً.

  • سآخذ المال الذي يعطيني إياه كويد

وسأعطيه لنينجا.

مرحباً.

  • تبرع دي راد قبلاً بـ100 دولار،

أحب ما تفعله.

  • شكراً جزيلاً لك.

  • الأب نينجا سعيد.

يجب أن نجعل الاب سعيداً.

لن تضعني على اليوتيوب، أتفهم؟

  • سأفعل ما يحلو لي.

  • وجهك الصغير الظريف.

هذا الرجل إله.

  • حسناً، سنربح 10 آلاف دولار.

  • 84 ألف دولار.

لا أملك ما يكفي يا بيست لا يمكنني منح المزيد.

  • كان هذا يساوي 10 آلاف دولار.

  • تفضلوا لدينا 3 ملايين بنساً

إلى جانبنا.

سنتجه إلى المشترك رقم 3 ملايين.

هذا ما أتحدث عنه.

  • أنا في حالة صدمة الآن.

  • تسلّمت سيارتي، إنها هناك.

  • لقد اشترى السيارة بالفعل.

  • إنها سيارةً رائعة جداً.

  • لقد بعتني سيارة.

  • هنئه على سيارته الجديدة أو دبابته،

أياً تكن.

إن حصلت على هذا اللقب، فستحصل على ألف دولار.

  • لقد فزت! تهانينا!

  • يا إلهي!

هل تحتاج إلى مساعدة؟

لشراء الطعام والملابس وبقية الاحتياجات.

هناك الكثير من الأشياء هنا،

والمزيد من الحواسيب والشاشات.

وغسالات ومجففات، سنضع موقداً هناك.

المزيد من الأغراض ونأمل أن تُحدث فارقاً.

شاحنة ضخمة مليئة بالأغراض.

نحن هنا في مركز سالفيشن آرمي.

سيتقاسمون نصف الأشياء التي اشتريناها معهم،

ثم يعطيان النصف الآخر للآخر.

المزيد؟

ما خطب هؤلاء الناس؟

  • أعلم.

  • السيد بائع المثلجات هنا، لكن ليس لدي مثلجات.

لدي فقط الكثير من المال

لإجراء الاستبيان.

  • ماذا؟

  • على إجراء الاستبيان.

  • حقاً؟

  • ما هذا بحق السماء؟

  • مستحيل.

  • تفضّل.

  • مستحيل.

  • ضع القليل هنا.

  • هل لي بدولار؟

  • أجل.

  • لم أستطع سابقاً تحمّل نفقات قصّة شعر، والآن أستطيع.

  • هذا مقابل مساعدتك لنا، كان الأمر ممتعاً.

  • حسناً.

  • اصمت!

  • هل هذا حقيقي؟

  • أجل.

  • حقاً؟

اشترك في قناة مستر بيست.

  • يا إلهي! هذا رائع جداً.

  • لن ندعك تغادر خاوي الوفاض.

  • مهلاً، حقاً؟

  • نعم.

  • ماذا؟

  • شكراً لك.

شكراً جزيلاً لك، أنا على وشك البكاء.

مستر بيست، شكراً جزيلاً لك.

  • ماذا؟

انتظر!

يا رجل! يا للهول!

  • شكراً لأنك جلبت لي ذلك الفوز.

  • شكراً جزيلاً لك يا مستر بيست.

  • يا إلهي! أرجوك كلا!

  • انظروا إلى وجهه.

  • كلا، يا إلهي!

  • يا إلهي!

لا، لن تفعل هذا.

  • بلى، سأفعله.

  • عصابة غوتشي.

  • عصابة غوتشي.

  • عصابة غوتشي.

  • عصابة غوتشي.

  • عصابة غوتشي.

  • عصابة غوتشي.

  • إنفاق 10 آلاف دولار على سلسلة جديدة.

  • حبيبتي تحب تعاطى الكوكايين.

أنا أرتجف الآن.

أنا أرتجف الآن.

أنا أرتجف الآن، ما هذا بحق السماء؟

456، 1456، لماذا؟

  • تبرع مستر بيست بألف دولار!

  • ماذا؟

ماذا؟

مهلاً!

  • مستحيل!

ما هذا بحق السماء؟

  • مرحى!

  • سأرسل التبرع.

  • لم يكن مستر بيست يمزح.

  • 10 آلاف دولار، اتفقنا؟

  • 200 دولار تبرع…

مستر بيست أسطورة حقيقية.

  • بوركت، ممنون لك.

  • هل أنت جاد؟

  • أجل.

  • يا إلهي! شكراً.

  • لا عليك.

  • طاب يومك.

  • لدينا عنوان هذا الرجل،

كان المشترك رقم أربعة ملايين.

لدينا أربعة ملايين كعكة

وسنعطيها له.

أردتك أن تحظى بكعكة عن كل مشترك في القناة.

هل يمكنني شراء هذا الكعك منك؟

هل تظن أن 4000 دولار مبلغ كاف؟

  • مستحيل، ماذا؟

  • مستر بيست، ما هذا بحق السماء؟

  • كان هذا وقتاً غريباً للتبرع.

  • نحن نقدر احترام النساء.

أنا هنا لأقدر النساء.

إذا كنتم تقدرونني، تبرعوا.

  • شكراً جزيلاً لكم.

  • أقدّرك وأحترمك.

#رجل_لطيف.

  • بالطبع.

  • لا أدري، هل نستمر؟

  • من أين جاء هذا؟

  • تعجبني سماعة الرأس خاصتك.

  • ماذا تفعل؟

  • لا أعتقد أنك تفهم،

تعجبني حقاً تلك السماعة.

  • تبرع بـ100 دولار أخرى ببساطة.

  • لا، لا أحب المال.

  • تلقيت تبرعاً للتو.

100 دولار؟

  • ماذا؟

  • لا.

سهّلت الأمر كثيراً.

  • بألف دولار.

إنه تبرع آخر بألف دولار.

أحاول لعب اللعبة.

مستر بيست وتبرع آخر بـ500 دولار.

“عداد المال: 251”

“مستر بيست تبرع بـ251 دولار”

  • أشياء كثيرة.

لا أدري.

يا إلهي!

لا يمكن أن يكون هذا حقيقياً.

لا يمكن.

لا يمكنني حقاً الآن.

  • أريد نصراً.

كانت معركة ممتعة يا تشاك.

إحدى أصعب الحروب التي خضتها.

طابت ليلتك يا “تشاك”. لنكرّر ذلك في وقت ما.

ما حسابك على “تويتر”؟

سأتابعك.

أحتاج إلى من يتبعني، ماذا عنك يا تشاك؟

لنغزو العالم.

  • لعلكم لاحظتم توقف المونتاج

عند 460 ألف دولار.

وهذا لأنه ليس في كل مرة أقوم فيها بفعل خير

أصوره،

مثلاً عندما اشتريت سيارة لأختي الصغيرة.

بالطبع لن أتخذ أختي الصغرى وسيلة لجذب المتابعين.

وغيرها الكثير.

المغزى هو أنه ليس في كل مرة أقوم فيها بفعل خير

أنشره على الإنترنت.

ولمن يتساءلون منكم

أنى لمراهق أن يأتي بنصف مليون دولار،

لأن اليوم هو عيد ميلادي،

بلغت الـ20 من عمري مؤخراً،

لذا كل ما كنتم تشاهدونه، كنت مراهقاً

بينما أفعل ذلك، وأوزّع كل ذلك المال.

الحقيقة هي أن معظم المال كان من صفقات العلامات التجارية.

باختصار، تعطيك الشركات المال

وفي المقابل، تضع إعلاناً من 60 ثانية،

وأحياناً من 90 ثانية في الفيديو الخاص بك

لدفع الزوار إلى تطبيقهم أو أياً كان ما يفعلونه،

وفي المقابل، يعطونك 10 آلاف دولار.

أو إن حصلت على مشاهدات كثيرة

تحصل على مبلغ من خمسة أرقام حرفياً،

نحو عشرات الآلاف من الدولارات

مقابل مقطع إضافي تدرجة في الفيديو فحسب.

وهو أمر جنوني حقاً عندما تفكر فيه.

في حالتي،

أنا مجرد صانع محتوى هاوٍ على يوتيوب يصور مقاطع الفيديو،

اتصل بي كويد ذات يوم،

قال: “سنعطيك 10 آلاف دولار مقابل فيديو،

“تحدث عن تطبيقنا فحسب.”

ولسان حالي يقول، “هذا مبلغ كبير.”

فقلت لنفسي، “ماذا لو أعطيته لشخص مشرد؟”

فردوا، “أجل، سيكون هذا رائعاً.”

وكانت 10 من تلك المقاطع برعاية كويد.

شكراً جزيلاً لكم يا كويد.

من دون كويد، لما تمكنت

من تصوير كل هذه الفيديوهات

و تغيير حياة الكثيرين.

كويد، أريد أن أصافحكم بحرارة.

حري بكم تحميل تطبيق كويد،

إنه في الواقع تطبيق رائع.

كان أحد المقاطع برعاية تطبيق هوني،

وأحد المقاطع كان برعاية إبيك غيمز.

بين تلك الشركات الـ3،

هم من مولوا كل تلك الفيديوهات.

في الواقع، ليس كل الفيديوهات، لكن معظمها.

مثلاً عندما أعطيت 3 ملايين بنس للمشترك رقم 3 ملايين،

أي 30 ألف دولار، كان ذلك من دون راع.

لا أدري، لم أشعر

بأني أريد وضع إعلان في الفيديو.

وعندما تبرعت بـ20 ألف دولار لملاجئ المشردين،

لم يكن ذلك من دون راع.

هناك الكثير منها من دون راع.

ما أحاول قوله

هو أن نصف المليون دولار لم تأت كلها من الرعاة،

لكن جزءاً كبيراً منها كان كذلك،

وجلّها جاء من كويد.

موّلوا 10 مقاطع فيديو،

بينما موّل الراعيان الآخران مقطعي فيديو فقط.

لذا سأقدم تحية كبيرة لكويد.

أظن أنه نحو 100 ألف فقط من إجمالي المبلغ

دفعتها من جيبي.

والباقي جاء من الرعاة.

أقدّر اولئك القائمون على كويد،

لأنني أستمتع حقاً بمساعدة الناس.

لطالما واجهت مشكلة مع هذا الأمر تقريباً،

وكأنني شخص لطيف جداً

لدرجة أنني عندما أرى رجلاً مشرداً،

أعطيه كل المال في محفظتي،

وعندما أصل إلى وجهتي،

لا أستطيع شراء الأغراض،

لأنني أعطيت المال للمشردين.

لا أعلم السبب.

ولا أقول هذا لأزكي نفسي،

لكنني لطالما كنت رجلاً لطيفاً.

هذه طبيعتي.

لأن صراحةً،

كان بوسعي إبرام صفقات التمويل تلك

وبدلاً من التبرع بها،

كان بوسعي حرفياً وضعها في جيبي فحسب،

ولا شيء كان سيمنعني.

لكن إدخال السرور على قلوب الآخرين فيه متعة،

وهذا شيء لا يدركه كثيرون على ما أظن.

مساعدة الناس أمر ممتع.

لا داعي للتفكير في الأمر فحسب

كأن تقول، “حسناً إن تبرعت بالمال،

فهذا مال قد فقدته.”

الأمر أشبه بإنفاق المال على الترفيه،

التبرع بالمال ممتع في نظري بالقدر نفسه.

أحياناً، أُفضل أن أعطي 20 دولاراً لرجل مشرد

على أن أنفق 20 دولاراً على شكل من أشكال الترفيه.

لأنني أستمتع بالتبرع بالقدر نفسه.

لا أدري إن كان هذا يبدو أنانياً، لكنه كذلك.

ليس من الضروري أن تكون مساعدة الناس مملة،

لعل وقع كلماتي منطقياً.

أحاول أن أكون مبدعاً

في طريقة مساعدتي للناس في مقاطع الفيديو خاصتي،

والتي تبين

أن مساعدة الناس أمر ممتع في الواقع.

الوظيفة الوحيدة التي عملت بها هي هي على يوتيوب،

وهذا كل ما في الأمر.

يبدو هذا بغيضاً حقاً،

أكره الترويج للأشياء،

يبدو هذا بغيضاً حقاً.

لكن إن كنتم تريدون إعانتي على مساعدة المزيد من الناس،

هنا، شوب مستر بيست دوت كوم، اذهبوا وتبضعوا من هناك.

لقد طرحنا هذا القميص للتو

الذي كُتب عليه، “فعلت كل هذا من أجل الكعكة.”

إلى آخره، أعلم أن الناس سيتفاجؤون قائلين،

“تروّج لبضاعتك، يا لك من أناني!”

“إن شئتم إعانتي على مساعدة المزيد من الناس”

“فإن شراء بضاعتي هي السبيل الفضلى لذلك.”

“هدفي هو التبرع بمليون دولار خلال العام الحالي”

“تبضعوا من موقعنا: SHOPMREAST.COM”