قضيت 50 ساعة مدفونا على قيد الحياة | MrBeast

🎁Amazon Prime 📖Kindle Unlimited 🎧Audible Plus 🎵Amazon Music Unlimited 🌿iHerb 💰Binance

فيديو

نص

- سأقضي الـ50 ساعة القادمة

وأنا مدفون حيًا في هذا التابوت.

وهو على الأرجح أغبى ما فعلته في حياتي.

أقفلوا التابوت يا رفاق!

أهلًا بكم في التابوت!

توجد كاميرات مثبتة هنا وهنا وفي الأسفل عند قدميّ.

مهلًا، توقف!

  • حسنًا، نحن مستعدون.

  • أتسمعونني يا رفاقي؟

  • [تشاندلر] نعم، حول.

  • ادفنوني حيًا.

  • حسنًا.

  • الأمر مثير للرعب.

يا إلهي!

بوسعي الشعور بوزن التراب الذي يضعونه فوقي.

  • [كريس] مرحبًا يا صاح!

  • مرحبًا!

  • [كريس] هذه آخر مرة سترانا فيها

في العالم الخارجي.

  • جيد.

  • [كارل] ، ها هي قادمة!

  • سمعت “كارل” يهتف قائلًا “ها هي قادمة.”

لذا أعتقد أن شيئًا ما سيحدث.

  • [كريس] أجل!

هل امتلأت؟

  • [تشاندلر] لا!

  • حسنًا، سرعوا اللقطات!

  • [كارل] انزله قليلًا.

  • [كريس] أسقطه!

أنا أنزله.

ها نحن أولاء، أنزلناه.

  • هل وضعتم شاهد القبر؟

  • نعم، وضعناه بعناية شديدة.

  • هذا يعني أننا بدأنا التحدي رسميًا.

سأقضي الـ50 ساعة القادمة مدفون حيًا.

أنا مرعوب.

هل تقرّون أنني مدفون تحت الأرض حاليًا؟

أو دوسوا فوق، لا بأس بذلك.

أيها السادة، اذهبوا والقوا نظرة داخل صندوق سيارة “طارق”.

  • لم نتجه صوب سيارتك؟

  • [كارل] يا رفاق، لا أظن أن ذلك…

  • في حال خرجت مبكرًا لأي سبب كان،

فعليكم أن تصعقوني.

  • أي منطقة من جسدك تريدنا أن نصعق؟

  • [جيمي] لست أدري، في أي منطقة يُصعق الناس عادةً؟

  • الخصيتين.

  • هل سيكون من السيئ أنني أرغب في التبول بالفعل؟

لم تمض سوى ساعة واحدة حرفيًا.

كلما قمت بواحدة من هذه التحديات، يقول الناس لأنفسهم،

" الأمر مزيف! لم ترنا كيف استخدمت المرحاض."

اصغوا، هل ترغبون بمعرفة ذلك؟ هكذا استخدمه.

سأعود سريعًا.

أشعر براحة أكبر الآن.

  • حسنًا يا “جيمي”.

عمت مساءً يا “جيمي”.

وفي حال كنتم تتسائلون

عن كيفية بقاء “جيمي” حيًا الآن،

وضعنا مكيّف هواء يغذي تابوته مباشرةً،

ونحن نراقبه طوال الوقت

كما يوجد مسعف في حالة الاستعداد.

  • [المسعف] سيكون على ما يُرام.

  • إلى أن نصعقه.

“بعد مرور 11 ساعة على الدفن حيًا”

  • طاب صباحكم أيها اللاعبون.

يبدو أنني صمدت في الليلة الأولى لي في التابوت.

ثمة ذبابة هنا.

كيف نزلت إلى هنا؟

أنا مدفون حيًا!

  • مرحبًا يا “جيمي”!

استيقظ يا “جيمي”!

  • استيقظ!

  • يا رفاق، إنها حوالي الـ1 ظهرًا، أنا مستيقظ.

  • استيقظ!

  • في حال استجبت، فسأشجعهم على التمادي.

  • يجب أن أتبول، أنا أتبول فوق قبرك.

  • أُفضل ألّا تفعل.

ماذا لو تسرب البول إلى التابوت؟

“كريس”.

“كريس”، لا تتبول فوقي.

  • مرحبًا يا “جيمي”، هل تسمع هذا؟

هل يتبول فوقي حقًا يا “كارل”؟

  • صوت البول أسوأ من الصاعق يا “جيمي”.

  • ماذا ستفعل حيال ذلك؟

أنت داخل الحفرة أيها المهووس.

لن أكلمك ثانيةً.

إلى اللقاء!

حسنًا.

ليس علينا أن نتعامل معه بعد الآن.

ظننت أنني سأحصل على الدعم المعنوي.

ظننت أنهم سيشغّلون لي كتابًا صوتيًا عبر جهاز الاتصال،

لكن لا، هم يتبولون على قبري وحسب.

“كريس”؟

  • [كريس] أجل؟

  • كيف يبدو شعورك وأنت واقف؟

لا يمكنني تذكر ذلك.

  • حسنًا، أنا أشعر أنني جالس حاليًا

لكن سأخطرك حين أبدأ الوقوف.

  • أنا أكرهه.

  • اسمع يا “كارل”.

  • أجل، ما الأمر يا “كريس”؟

  • هل ترغب في أن تذهب لتحضر مشروبًا

أو بعض البيتزا أو ما شابه؟

  • “جيمي”، هل تريد شيئًا؟

  • بوسعنا أن نكسب هذه الحرب يا رجل.

بوسعنا أن نصبح مزعجين للغاية.

  • هل رأيتم؟ لن يتوقفوا.

إنهم مزعجين للغاية.

اخرس.

  • مرحبًا يا “جيمي”، ثمة قطار قادم.

  • إذا فتحتم الغطاء الخلفي لجهاز المناداة

فستعثرون على البطاريات.

ولو أزلتم البطاريات من موضعها

فسيزول ضجيج الحمقى.

أراهن أنهم ما يزالون يعتقدون أنني مصغ.

♪ أنا دب مطاطي♪

  • سأقضي حاجتي اليوم داخل هذا الصندوق الصغير،

على عمق ثلاثة أمتار تحت الأرض.

“جيمي”، أجب!

  • هل يقفر “كريس” فوقي؟

دعوني أعيد البطاريات إلى مكانها.

أزلت البطاريات من جهاز المناداة

قبل 30 دقيقة.

  • هذا غش!

  • سمعت صوت الذبابة.

هل أخبرتك بشأن الذباب التي التقيتها ليلة أمس؟

  • لا، أخبرني عنها.

أنا مهتم.

  • أنت لا تهتم.

ستقطع الاتصال بي حالما أبدأ…

“بعد مرور 18 ساعة على الدفن حيًا”

أريد أن أتحرك، لكن لا يمكنني ذلك.

لماذا التوابيت ضيقة بهذا الشكل؟

أنا محاصر داخل صندوق تحت الأرض.

أعتقد أن الأمر بدأ يأثر فيّ.

سأستكشف الجانب الآخر من التابوت.

تمنوا لي التوفيق.

حسنًا، لنبدأ الرحلة.

هل يمكنكم رؤيتي؟

هل يمكنني التقاط هذه الكاميرا بأصابع قدمي؟

يا إلهي.

كان ذلك أروع ما قمت به على الإطلاق.

وصلت إلى الجانب الآخر من التابوت

وكل ما وجدته هو وسادة.

  • اسمع يا “جيمي”، لست واثقًا من أن الزاوية الجديدة تعجبني.

كل ما نراه هو قدميك

وتبدو مقرفة للغاية بالنسبة لي.

  • كما يمكننا رؤية زجاجتي بول.

  • ألا تظنان أن هذا الفيديو رائع،

بول وقدمين فقط؟

  • نحن نفتقد إلى الجانب الآخر من “جيمي”.

  • إذًا أنتما تقولان لي أنكما تريدان أن أذهب

إلى الجانب الآخر، لأنكما اشتقتما لي؟

فعلتها.

عندما حاولت الالتفاف

كان الطرف الآخر ضيقًا للغاية

لذا كان الأمر أصعب بكثير.

بدأت أصاب بالذعر،

لكنني نجحت.

  • “جيمي”!

علينا أن نخبرك بمسألة في غاية الأهمية

قبل أن ننصرف.

  • أخبرني.

  • هل غادر للتو دون أن يخبرني؟

  • “جيمي”، أريد أن أخبرك

أن جميع معدات المراقبة

أصبحت داخل هذه الشاحنة

لأن المطر على وشك الهطول

كما أن هناك أعصارًا قادم.

  • مهلًا، إعصار؟

  • نعم، لكنك على الأرجح بمأمن في الأسفل،

لأصدقك القول.

  • لا أعلم إن كان أحدهم قد بحث عن الأمر قبلًا،

لكن هل يمكنك البحث على الإنترنت

إن كان من الآمن البقاء داخل تابوت أثناء مرور الإعصار؟

  • نحن نبحث عن ذلك على الإنترنت الآن.

فتيات روسيات مثيرات في محيط منطقتنا.

  • مهلًا!

  • أشعر أنك بحاجة إلى بعض المساعدة

لكي نضمن أنك ستصمد طول مدة الـ50 ساعة.

لذا سنذكرك بأمر واحد فقط.

  • كفى يا رفيقاي، يمكنني أن أشعر بذلك.

توقفا.

  • [تشاندلر] ماذا؟

  • أصغ إليّ يا “جيمي”.

  • ماذا يا “كارل”؟

  • لقد صمدت لمدة 24 ساعة تحت الأرض.

  • حقًا؟

  • ما هو شعورك

بعد أن أمضيت 24 ساعة تحت الأرض؟

  • ظهري يؤلمني.

بدأت أشعر بالخوف من الأماكن المغلقة.

كما أشعر بالضجر.

رائحتي كريهة للغاية.

كما يمكنني أيضًا أن أشم رائحة البول.

أكلت كل ما لديّ من اللحم المقدد والبسكويت بنكهة الفانيلا.

لا أشعر أنني بخير.

  • هذه أزرار التحكم بجميع الأنوار داخل التابوت.

ما هذا؟

هل بوسعكما تغيير ألوان هذه الأنوار؟

لقد أنطفأت.

مهلًا، أعيدا إضاءة الأنوار.

  • أعد إضاءة الأنوار يا “تشاندلر”

عجبًا!

  • [جيمي] لم يكن ذلك مضحكًا.

  • لا أعلم كيف أفعلها!

  • هذا رائع نوعًا ما،

هل يمكننا أن نبقيه؟

أجل، ها نحن أولاء، اللون الوردي أفضل.

أنا أتأقلم داخل تابوتي.

“بعد مرور 34 ساعة على الدفن حيًا داخل التابوت”

  • مرحبًا، سنحفر لنصل إلى “جيمي” أثناء نومه.

  • لماذا تهمس؟

ما يزال على عمق مترين.

  • أجل، ملاحظة جيدة.

أجل، انظروا إلى هذا!

  • سنعثر على “جيمي” بلمح البصر.

دعنا نواصل الحفر أثناء تسريع اللقطات.

“كريس”، كيف لنا أن لا نعثر على “جيمي”؟

انظر إلى هذه الحفرة.

إنها أكبر من الحفرة التي وضعناه فيها.

  • أجل، إنها كذلك.

إنها فعلًا أكبر من الحفرة التي وضعناه فيها.

  • [جيمي] مرحبًا يا “كارل”.

  • مرحبًا، كيف الحال؟

  • أعلم أنكما تحاولان الحفر للوصول إليّ.

بوسعي سماعكما.

  • أنت تسمعنا عبر جهاز المناداة.

  • لا، أنا أسمعكما حرفيًا على ميمنتي.

  • ميمنتك…

هل يمكنك معرفة درجة الزاوية تحديدًا من الميمنة؟

  • أقول أن تتجها يسارًا وستعثران عليّ.

اختلقت ذلك الأمر برمته.

ليس لديّ أدنى فكرة عن مكانهما.

  • [كريس] أشعر وكأنني اصطدمت بشيء.

  • [كارل] هل سمعت ذلك؟

  • [كارل] أهذا صوت “جيم”؟

  • [كريس] نعم.

عثرنا على “جيمي”!

  • كم استغرقتما من الوقت لتحفرا الحفرة.

  • [كريس] حوالي ساعة واحدة.

  • لماذا؟

  • [كريس] اشتقنا لرؤيتك.

  • تركت الأمر لرفيقاي غريبي الأطوار

فحفرا نفقًا ضخمًا ليصلا إلى تابوتي

لكي يلقيا التحية عليّ وحسب.

حسنًا.

لم حفرتما هذه الحفرة إذًا؟

ما الغاية؟

سنرسل لك رسالة.

  • حسنًا.

أرسلاها وحسب،

لماذا تتكبدان عناء الحفر؟

  • ليس الأمر أننا اشتقنا لك

وأردنا رؤيتك ثانيةً.

بل لأننا أردنا أن نفعل الآتي

  • تبًا.

لم أر ذلك حتى.

هل رأيتم ذلك؟

حفرا الحفرة لكي يكتبا كلمة “عضو ذكري” على جانب تابوتي.

هل أردتما فعل شيء آخر أم هذا فحسب؟

  • ماذا تعني هذا فحسب؟

  • أهذه غايتكما من حفر تلك الحفرة العملاقة؟

  • نعم.

  • كم تبلغان من العمر، 12 سنة؟

  • نعم.

  • عجبًا، أعدنا ملء الحفرة وهناك الكثير من الأشياء.

  • هذا بفضل نفوذ محرري الفيديوهات.

من الجنون أن “جيمي” تحتنا في هذه اللحظة.

وأنا على وشك أن أوقد النار

فوقه.

  • نحن مجموعة من الفتيان المتسكعين

أنا و “كريس”.

و “جيمي” أيضًا.

تبقت حوالي 20 ساعة، سنستخدم هذا الرفش مجددًا

ونخرجه من هنا.

  • أعتقد أننا سنخيم فوق جثة “جيمي”.

سنراك في الصباح.

  • حسنًا، أيها اللاعبين.

ظهري وجوانبي تؤلمني.

أنا حقًا مرهق.

سوف أراكم غدًا.

“بعد مرور 43 ساعة على الدفن حيًا”

الساعة الآن الـ2 صباحًا

و"كارل" و “كريس” ما يزالان نائمين.

وأنا وحيد في مدفني

لا يتكبد أصدقائي حتى عناء زيارتي.

“نولان” هو الوحيد الذي جاء لزيارة قبري.

  • المكان أشبه بقرية أشباح.

تركاك وحيدًا في قبرك.

  • حظيا بنوم هانئ على الأقل.

  • “جيمي”، أريد أن أطرح عليك سؤالًا.

هل قضيت حاجتك؟

  • أريد أن أقضي حاجتي بشدة،

لكنني قررت الانتظار.

تبقت لديّ أقل من 10 ساعات.

ولن أقضي حاجتي داخل هذا التابوت.

أفضّل أن أُصعق على فعل ذلك.

  • أتقول لي أنك حبست غائطك لـ40 ساعة؟

هذا عمل بطولي.

  • شكرًا لك.

أنا بطل، على العكس من “تشاندلر”

  • انظر، لقد هطل المطر.

لقد تدمرت الخيام.

لم ننم هنا بالطبع

لكن “جيمي” قضى ليلته تحت الأرض.

  • مرحبًا.

نام واقفًا

ونمت أنا داخل سيارتي جالسًا.

من هو الفائز الحقيقي؟

  • أنا أشعر بالضجر.

لذا سأمنح واحدًا

ممّن سيضغطون على زر الإعجاب

في غضون الأيام السبعة القادمة، 10 آلاف دولار.

إن كنتم مشتركين بالفعل، لا تلغوا الاشتراك ثم تشتركون مجددًا.

لن يحتسب ذلك.

اشتركوا من حساب أمهاتكم أو ما شابه.

الأمهات يحبنّ فيديوهاتنا.

“كريس”!

  • ماذا؟

  • أرغب بالخروج.

سئمت من البقاء هنا.

أصعقني وحسب.

  • حقًا؟

  • لا أيها الأحمق!

لم عساي أخرج ولم يتبقى لي سوى ثلاث ساعات؟

هل أنا غبي أم ماذا؟

تبدو الـ50 ساعة التي أمضيها في هذا التابوت وكأنها أسبوع.

بدأت أعتاد قليلًا

على وجود أطنان من التراب فوقي.

لاحظت لتوي أن الفيديو الوحيد الذي لا أرتدي فيه قميص “ميرج”

في الفيديو الذي ظهر فيه القميص

في كل لقطة.

أزيلوا هذا، ضعوا شعار “شوب بيست دوت كوم” فوقه.

والآن زوروا موقع “شوب بيست دوت كوم” واشتروا غرضًا ما.

شكرًا لكم.

مرحبًا، هل أسمع صوتك تحفر يا “كارل”؟

  • نعم يا رجل، نحن نحفر الآن.

  • لا، أنتما لا تحفران.

كان ذلك تعليقًا ساخرًا.

  • سأبدأ الحفر.

أنا آسف، لم أكن أحفر، لكنني أفعل ذلك الآن.

_ “جيمي”؟

  • أجل، “كريس”؟

لدينا مفاجأة من أجلك.

أخبرنا إن كنت تسمع هذا، اتفقنا؟

  • ماذا تفعلان؟

  • مهلًا، ليس بحوزتي ولاعة.

هل يمكنك إحضار ولاعة؟

  • سأتولى ذلك.

  • سوف…

  • هل يمكن استخدام هذه كولاعة؟

  • أجل، هذه…

  • هل تحاولان تحطيم الأرض؟

  • [كريس] مرحى!

مرحى!

  • عجبًا، هذه ألعاب نارية.

  • [كريس] العالم الخارجي جنوني، “جيمي”!

  • نحتفل بمناسبة بقاء ساعة واحدة!

  • مرحى!

  • هل بوسعك أن تشم الدخان من هنا؟

  • بوسعي ذلك.

  • نعتقد أن الدخان دخل إلى نظام التهوية، أنا آسف.

  • حقًا؟

  • نعم، على الأرجح أننا لن نطلق المزيد من الألعاب النارية.

لا تقلق.

  • [جيمي] نظرًا للطريقة التي قلت بها ذلك،

أعتقد أن لديك مجموعة ضخمة من الألعاب النارية.

شكرًا لأبلاغي بما تقومان به.

  • [كارل] تبًا.

  • [كريس] عجبًا.

  • يبدو وكأن هزة أرضية على وشك الوقوع.

صورا ذلك، أريد أن أراه.

نحن نصور ذلك من أجل مقطع الفيديو، انس ذلك.

تبقت أمامي ثلاث دقائق وبعدها يمكنني مغادرة هذا الصندوق.

أنا على وشك البكاء.

أشعر بالسعادة الغامرة.

ثلاثة، اثنان، واحد.

مضت 50 ساعة على دفني حيًا.

انقضت مدة الـ50 ساعة، أخرجوني من هنا!

  • نحن نعمل على ذلك.

التابوت يهتز

كلما ضرب الأرض.

أنا واثق أن ذلك لن يتكرر.

  • الأمر يحدث مجددًا.

انتهت مدة التحدي منذ 10 دقائق.

ما زالوا يحفرون لإخراجي.

أسرعوا!

  • [كريس] أنا أحبك.

  • عجبًا، أنا أرى الرفش.

أنا أرى الرفش.

  • [كريس] “جيمي”!

  • ها هم.

لم أر العالم الخارجي منذ وقت طويل.

يا إلهي.

أشعر بسعادة غامرة لدرجة أن دموعي تنهمر.

يا إلهي.

  • [كريس] “جيمي”!

  • مرحبًا.

  • مرحبًا.

  • ها هو هناك.

  • أخرجوني من هنا.

  • [كارل] يا إلهي، الجو حار هناك.

  • [كريس] يا إلهي، انظروا لزجاجات البول.

  • [تشاندلر] رائحتك كريهة.

  • يبدو أننا لا نزيف التحديات.

نحن نؤديها.

  • [كريس] يا إلهي.

يجب أن تحرقوا هذا الملابس.

  • كان ذلك غباءً.

أعاني من صداع شديد وأتضور جوعًا.

إلى اللقاء.

أبعد تلك الكاميرا عن وجهي.

♪ “مستر بيست” 6000♪