🎁Amazon Prime 📖Kindle Unlimited 🎧Audible Plus 🎵Amazon Music Unlimited 🌿iHerb 💰Binance
فيديو
نص
- في هذا الفيديو،
سنعالج ألف شخص كفيف.
سيكون الأمر جنونيًا.
- [الراوي] معظمنا يرى العالم هكذا.
لكن إليكم المشكلة،
200 مليون شخص يرى العالم هكذا.
-
[مستر بيست] لكنني خفضت هذا العدد بواحد للتو.
-
يا إلهي!
يا للروعة!
- [الراوي الأول] إنها واحدة
من الألف شخص الذين ساعدناهم
من كافة أنحاء العالم.
- لا يمكنهم الرؤية.
لكن لدينا التقنية اللازمة لإصلاح هذا.
- أجل، نصف الأكفاء في العالم
يحتاجون فقط إلى عملية جراحية تدوم لعشر دقائق.
-
هذا جنوني.
-
أجل.
-
يا إلهي!
أرى الجميع.
- يمكنني الرؤية بوضوح!
سأقفز من الفرحة!
- أجل، يمكنني رؤية وجهك،
يمكنني رؤية وجهك،
يمكنني رؤية وجهك.
- [مستر بيست] إن كنت تتساءل
كيف يمكن للعملية الجراحية أن تجعل الناس يرون مجددًا،
السبب وراء ذلك أن عدسة أعينهم غائمة جدًا
بحيث لا يمكنهم الرؤية من خلالها.
لذلك يستخدم الجرّاح شفاط دقيق
لشفط تلك العدسة الغائمة.
-
يا إلهي! هذا مذهل.
-
[مستر بيست] ويستبدلها بواحدة صناعية.
-
[الراوي الثاني] العملية الجراحية بهذه البساطة.
يمكنهم الرؤية مجددًا.
-
يا إلهي!
-
يا إلهي!
-
لقد دفعتم من أجل عمليتي الجراحية؟
-
أجل.
-
حقًا؟
-
أتعلمين؟
إليك 10 آلاف دولار.
لجعل يومك أسعد أكثر.
أهي بخير؟
سنصحح نظر المزيد.
إنها تعانقني بشدة.
- [الراوي] ونحن قد بدأنا للتو.
لا يزال لدينا 900 حياة سنغيرها.
- يا إلهي! إنها ساعتي.
لم أرها من قبل.
-
يا إلهي!
-
لديّ عمى ليلي،
لم أستطع الرؤية.
وكان عليّ التصالح مع ذلك لاستكمال حياتي.
-
اسمى “نولان”، بالمناسبة.
-
أنا “كارل”.
أنت “كارل”؟
أعرف شخصًا اسمه “كارل”.
ليس شخصًا صالحًا.
-
[مستر بيست] لحظة الحقيقة.
-
يا للروعة! أنت حسن المظهر، أليس كذلك؟
-
كيف الأمر؟
ماذا ترى؟
-
ضباب.
-
منذ متى لا يمكنك العمل؟
-
أربعة أشهر تقريبًا.
-
هل سمعت عن المعلّمة الحولاء؟
لم تستطع السيطرة على تلاميذها.
سأحتاج إلى مخدر قريبًا.
- يا إلهي!
لا غيوم، لا ضباب.
-
هذا رائع.
-
[مستر بيست] الآن كيف الأمر؟
-
يمكنني رؤية كل شيء.
-
لست بحاجة إلى هذه.
-
مريضنا التالي هو “شارلي”.
لا يمكنك قراءة أيًا من هذه النصوص على التلفاز؟
-
لا، هذا حرف “إي” على ما أظن.
-
لن يعرف أنه ربح عشرة آلاف دولار
إلا بعد العملية الجراحية.
لا أطيق الانتظار لرؤية رد فعله.
يرى “شارلي” كل شيء هكذا،
وهذا جعل حياته هو وعائلته صعبة جدًا.
- كنت أمين صندوق
وكان نظري يتدهور جدًا،
لم أستطع رؤية المال المتبقي.
إنما أريد استعادة نظري
حتى أعود إلى العمل.
-
يا رجل، ستكون سعيدًا جدًا بعد هذه العملية الجراحية.
-
سنرى بعد ذلك.
-
ثق بي، سترى.
-
[مستر بيست] عندما يخضع المرضى للعملية الجراحية،
تكون هناك فرصة لاسترداد حياتهم ثانيةً.
وبالنسبة إلى “شارلي”،
إن نجحت العملية،
سيمكنه العودة إلى العمل.
كيف الأمر؟
-
يا للروعة!
-
حسنًا، لنر إن كان بإمكانه قراءة ذلك الآن.
ما المكتوب؟
-
لقد ربحت للتو عشرة آلاف دولار.
-
تفضّل.
-
يا إلهي!
-
يا إلهي!
-
[شارلي] يا له من شعور!
لم أعتقد قط أنني سأقدر على الرؤية مجددًا.
-
شكرًا جزيلًا لكم جميعًا.
-
لا أريد خسارة أي شيء من المبلغ.
-
سأحتفظ به لك.
-
لا، سأحتفظ به أنا.
-
أنا الطبيب “نولان”.
-
ليس طبيبًا حقًا.
إنه أحمق.
-
أتحتاج إلى أي مساعدة؟
-
يا للروعة!
-
لم أكن الشخص ذاته طوال الـ62 سنة الماضية.
يمكنني في الواقع رؤية وجهك.
-
هذا جنوني.
-
يمكنني قراءة هذا.
-
عندما تخرج من العملية الجراحية،
ما أول شيء تريد بشدة رؤيته؟
- ابني.
كان سندي طوال هذه المدة.
- قبل العملية،
ذكرت أن أول شيء أردت رؤيته
كان ابنك.
- رؤيته،
رؤية وجهه.
هذا ما أفتقده.
-
ستجعلني أبكي.
-
لا.
أنت بخير يا رجل.
أنت بخير.
أنت حقًا بخير يا رجل.
-
[مستر بيست] حسنًا.
-
يا إلهي!
-
ها أنت ذا.
-
مرحبًا يا أبي.
لا تبك.
- أستطيع رؤية ملامح أوجه الجميع الآن.
فقط ضبابية لا تُذكر لأنني أبكي فحسب.
-
كيف الحال؟
-
حسنًا.
أجل، لقد اشتركت في قناتك منذ 11 سنة.
-
حقًا؟ يا إلهي!
-
كان “جيرمايا” كفيفًا في عينه اليمنى
منذ ولادته.
وأثّر ذلك على رؤيته طوال حياته.
هل أنت متحمس للرؤية بعينيك معًا؟
-
أتمنى، إن نجحت العملية.
-
[الراوي الأول] كون “جيرماما” وُلد مصابًا باعتدام العدسة،
لم تستقبل عينه اليمنى نورًا قط.
ممكن يعني أن نسبة عمل هذه العملية 50 بالمئة فقط.
- أعتقد أنه علينا المضي قدمًا
والبدء في التنفيذ،
وسنتحدث فقط بعد العملية.
- [الراوي الأول] وبينما كانت عملية “جيرمايا” قيد التنفيذ،
تقابلت مع شاب صغير آخر اسمه “ساشيل”.
-
هل أخبروك بأنني سأكون هنا؟
-
لا.
-
جيد.
نظره كان ضعيفًا منذ ولادته،
وفقد تقريبًا بصره بالكامل
بعد حادث كارتينغ.
- كل ما يمكنني رؤيته هو ضباب ولون خافت.
بالكاد يمكنني رؤية الأشكال.
-
جليًا، لا يمكنك القيادة، صحيح؟
-
لا، لا يمكنني.
-
وهذا سبب منطقي يدفعنا لفعل هذا.
قد يسلب العمى أجزاءً من حياتك.
- وكما تعلم، أريد أن أقود.
بعد انعدام قدرتي على القيادة،
لم أبرح المنزل.
- حظًا طيبًا.
سنراك بعد العملية.
ذكر مرّات عدةً
أنه يريد بشدة أن يقود
بعد أن تصلح هذه العملية بصره.
لذا سأراك في نهاية الفيديو
إذ سنفاجئه بسيارة “تيسلا” جديدة.
- [الرواي الأول] لكن أولًا،
لنر إن كانت عملية “جيرمايا” قد نجحت.
- لنفعل هذا.
كيف حال؟
- جيد.
- حقًا؟
هل أنت متحمس؟
-
أجل.
-
خذ وقتك.
على مهلك.
-
كل شيء يبدو واضحًا أكثر.
-
حقًا؟
لجعل هذا اليوم أكثر تميّزًا،
بما أنك على وشك أن تتخرج من المدرسة الثانوية
وذاهب إلى الجامعة،
أردنا أن نعطيك 50 ألف دولار من أجل مصاريف الجامعة.
- لم أعتقد حتى أن هذا كان حقيقيًا.
وكأنني أريد أن أستفيق من حلم.
يا إلهي!
- [الراوي الثاني] والآن،
لنر كيف سارت عملية “ساشيل”.
الآن لا أرى حتى أي ضباب.
هذا رائع.
- كيف تشعر؟
كيف هي الحياة الآن؟
- إنها رائعة.
سأرى السيارات
وسيكون لسان حالي: “يا للروعة! يمكنني رؤية تلك السيارة
التي تسير هناك.”
-
هذا رائع.
-
إن كنت ستقود.
-
أجل.
-
لديّ مفاجأة لك.
هل تمانع وضع هذه العصابة؟
-
مهلًا.
-
أعلم أن هذا ساخر قليلًا
كوننا خرجنا للتو من العملية.
“ساشيل”، انزع عصابتك.
-
ماذا؟
-
إنها سيارتك الجديدة من نوع “تيسيلا”.
-
يا للروعة!
-
وإن حطمها “كريس”،
سأشتري واحدة أخرى.
- يا إلهي!
حرفيًا، لا يمكنني أن أعبّر
عن شعوري الآن.
-
هل قدت سيارة من قبل؟
-
لا.
-
يعجبني كيف نسمح لشخص
لم يرى منذ أسابيع أن يقود بنا السيارة.
- أجل.
- مهلًا.
ثمة مخروط عليك الاصطدام به.
-
لا تصطدم بالمخروط.
-
أجل!
-
إذًا لا نساعد أشخاصًا فقط هنا في “أمريكا”
لكننا أيضًا نذهب إلى مناطق أخرى حول العالم.
- [الراوي الأول] لأنه وللأسف،
ما يقرب من نصف المصابين بالعمى القابل للعلاج
لا تتوفر لهم إمكانية الخضوع لهذه العملية الجراحية.
- [الراوي الثاني] لذا أردت توفير هذا
لأكبر عدد ممكن.
-
كم ترى؟
-
اثنان.
-
يمكنني الرؤية!
-
أريد أن أشكرك
لأنك كنت مترفقًا جدًا في هذا الفيديو،
نريد التبرع بـ100 ألف دولار.
- سيعيد هذا البصر إلى الآلاف من الناس.
أشعر وكأنني شخص جديد.
-
أرى كل شيء.
-
يا إلهي! أنت وسيم جدًا.
يا للروعة!
-
شكرًا لك “مستر بيست”.
-
شكرًا لك.
-
[الجميع] شكرًا لك!
“أتساءل إن كنا سنحصد ألف مشاهدة من أولئك الذين عالجناهم”